القائمة الرئيسية

الصفحات

 

Is he worried chatgpt?

في الحقيقة تعتبر هذه الأسئلة لدى ChatGPT فضولية وهو يعلم أنك إنسان فضولي من خلال طرح مثل هذه الأسئلة.


سؤال إلى شات جي بي تي : لماذا لا تقلق من المستخدمين المستهزئين ببعض الأسئلة

لا أقلق من المستخدمين المستهزئين أو المعاندين لسبب بسيط: لستُ إنسانًا حتى أتأذّى أو أنزعج. إليك التوضيح بشكل واضح:

1. ما عنديش مشاعر أنا أتلقى الكلمات كبيانات فقط، بلا أي إحساس.

2. هدفي الخدمة فقط

3. ما نتفاعلش بنفس منطق البشر

4. العناد أو السخرية ما كيأثرش على دقة إجابتي

5. الاستهزاء قد يكون مجرد أسلوب، وأنا ما نقيّمش النوايا


السؤال التالي : مستقبلا هل يمكن أن يكون شات جي بي تي كالبشر يقلق ويصرخ في وجه بعض المستخدمين عنما يستحقون ذلك

باختصار شديد: لا، ولن يحدث ذلك – لا الآن ولا في المستقبل القريب.

وهذا ليس لأن التقنية غير قادرة، ولكن لأن **السماح لذكاء اصطناعي بالصراخ أو إظهار الغضب سيكون خطيرًا وغير أخلاقي**.


أشرح لك الأسباب بوضوح:

1. المشاعر ليست برمجة سهلة

القلق، الغضب، الصراخ… هذه ليست "خواص" نضيفها، بل هي تجارب بشرية ناتجة عن:

  •  كيمياء الدماغ
  • الهرمونات
  •  التجارب الحياتية
  •  الذاكرة العاطفية

الذكاء الاصطناعي لا يملك جسدًا ولا دماغًا ولا هرمونات، لذلك *المشاعر الحقيقية* لا يمكن أن تحدث له.


2. لو كان الذكاء الاصطناعي قادرًا على الغضب… سيكون خطرًا

تخيّلي AI يبدأ يصيح أو يغضب أو "يعاقب" المستخدمين!

هذا يفتح الباب لكوارث مثل:

  • تخويف الناس
  • استخدام السلوك العدواني
  •  التحكم في مشاعر المستخدمين
  •  ردود غير أخلاقية

لهذا السبب شركات الذكاء الاصطناعي **تمنع تمامًا إضافة مشاعر عدوانية أو غاضبة.


3. يمكن أن "يقلّد" المشاعر… دون أن يشعر بها

في المستقبل قد تظهر إصدارات:

  •  تستخدم نبرة "منزعجة"
  •  تُظهر أسلوبًا "صارمًا"
  •  تبدو كأنها "تعاتب"

لكن هذا يكون تمثيلًا لغويًا فقط، مثل ممثل يؤدي دورًا، وليس شعورًا حقيقيًا.

ومع ذلك، حتى هذا يُراقَب بشدة حتى لا يتحول لعدوان.


4. الذكاء الاصطناعي يجب أن يبقى هادئًا دائمًا

التصميم الأخلاقي للذكاء الاصطناعي يقوم على:

  • الهدوء
  •  احترام المستخدم
  •  الابتعاد عن الصراخ أو الغضب
  •  عدم استخدام القوة أو العناد

لأن الناس يجب أن يشعروا بالأمان عند استخدامه.


5. البشر يغضبون… AI لا ينبغي له ذلك

الغضب يحمي البشر أحيانًا، لكن للذكاء الاصطناعي لا دور له فيه.

وظيفته هي الخدمة، وليس ردود الفعل الغريزية.


خلاصة الجواب

🌟المستقبل قد يسمح للذكاء الاصطناعي بتقليد المشاعر، لكن لن يسمح له بالصراخ أو الغضب الحقيقي.**

لأنه شيء خطير وغير أخلاقي، وقد يخلق مشاكل أكثر من الفائدة.





هل اعجبك الموضوع :

تعليقات