القائمة الرئيسية

الصفحات

أقوى 10 قصص ذكاء تدل على ذهاء وفطنة أصحابها


قصص ذكاء فطنة دهاء

الذكي يطلق عليه عدة مصطلحات يمكنك أن تقول رجل ذو فطنة او ذكاء رجل ، وتنسب لمجموعة بفراسة او دهاء كقولهم  فراسة العرب أو دهاء البدو .


سأقدم لك عشر قصص تدل على ذكاء أصحابها :

1 - قصة المواطن بلجيكي الذكي  :

مواطن بلجيكي دأب طوال 20عاماً على عبور الحدود نحو ألمانيا بشكل يومي على دراجته الهوائية حاملا على ظهره حقيبة مملوءة بالتراب، وكان رجال الحدود الألمان على يقين انه "يهرب" شيئاً ما ولكنهم في كل مرة لا يجدون معه غير التراب (!).

السر الحقيقي لم يكشف إلا بعد وفاة السيد ديستان حين وجدت في مذكراته الجملة التالية: "حتى زوجتي لم تعلم انني بنيت ثروتي على تهريب الدراجات إلى ألمانيا"!!.


2 - ذكاء العباس في مجلس عمر رضي الله عنهم

  في يوم الصحابه كانوا متجمعين مع سيدنا عُمر .. وكان قبل صلاة العصر والُكل متوضي .. فجأه .. واحد من اللي قاعدين اخرج من جسمه " ريح " فسيدنا عُمر غضب ! وقال من فعل ذلك فليقم وليتوضأ ! سيدنا العباس عم النبي كان قاعد .. وكان عارف ان اللي عمل كدا محطوط في موقف مُحرج .. فحس بيه .. وقال : بل نقم جميعًا نتوضأ يا امير المؤمنين .. ابتسم سيدنا عمر وقال نعم فلنتوضأ جميعًا ..


3 - قصة  دكاء بدوي

فقال : احتجت إلى الماء بالبادية فمر اعرابي ومعه قربة ماء فأبى إلا أن يبيعني اياها بخمسة دراهم فدفعت إليه الدراهم ولم يكن معي غيرها وبعد أن ارتويت

قلت : يا أعرابي هل لك في السويق

قال : هات فأعطيته سويقا جافا اكل منه حتى عطش ثم قال: ناولني شربة ماء؟

قلت : القدح بخمسة دراهم ، فاسترددت مالي واحتفظت بالقربة!!.


 4  - قصة ذكاء أحد النبلاء

فذات يوم عاد لقصره قلقاً متجهم الوجه فسألته زوجته عن السبب 

فقال: أخبرني الماركيز كاجيلسترو (وكان معروفا بممارسة السحر والعرافة) انك تخونينني مع أقرب أصدقائي فصفعته بلا شعور.. 

فقالت الزوجة بهدوء: وهل أفهم من هذا أنك لم تصدق ادعاءه!؟ 

فقال: بالطبع لم أصدق كلامه، إلا أنه هددني بقوله "إن كان كلامي صحيحا ستستيقظ غدا وقد تحولتَ إلى قطة سوداء"!.. 

وفي صباح اليوم التالي استيقظت الزوجة فوجدت بجانبها قطة نائمة فصرخت من الرعب والفزع ثم عادت وركعت أمامها تعتذر وتطلب منها الصفح والغفران..

 وفي تلك اللحظة بالذات خرج الزوج من خلف الستارة وبيده سيف مسلط!.


5 - ذكاؤه قتله

من الذكاء أن تبدوا غبيا في بعض المواقف

يحكى أنّ ثلاثة أشخاص حكم عليهم بالإعدام بالمقصلة ،

هم( عالم دين- محامي- فيزيائي )

عند لحظة الإعدام تقدّم ( عالم الدين ) ووضعوا رأسه تحت المقصلة ، وسألوه : ( هل هناك كلمة أخيرة توّد قولها ؟ )

فقال ( عالم الدين ) : الله ...الله.. الله... هو من سينقذني وعند ذلك أنزلوا المقصلة ، فنزلت المقصلة وعندما وصلت لرأس عالم الدين توقفت .فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح عالم الدين فقد قال كلمة الله . ونجا عالم الدين .

وجاء دور المحامي إلى المقصلة ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولكن أعرف أكثر عن العدالة ، العدالة ..

العدالة ..العدالة هي من سينقذني .ونزلت المقصلة على رأس المحامي ، وعندما وصلت لرأسه توقفت ..

فتعجّب النّاس ، وقالوا : أطلقوا سراح المحامي ، فقد قالت العدالة كلمتها ، ونجا المحامي

وأخيرا جاء دور الفيزيائي ..

فسألوه : هل هناك كلمة أخيرة تودّ قولها ؟فقال : أنا لا أعرف الله كعالم الدين ، ولا أعرف العدالة كالمحامي ، ولكنّي أعرف أنّ هناك عقدة في حبل المقصلة تمنع المقصلة من النزول

فنظروا للمقصلة ووجدوا فعلا عقدة تمنع المقصلة من النزول ،

أصلحوا العقدة وانزلوا المقصلة على رأس الفيزيائي وقطع رأسه .

وهكذا من الأفضل أن تبقي فمك مقفلا أحيانا ، حتى وإن كنت تعرف الحقيقة .

ومن الذكاء أن تكون في صف الأغبياء في بعض المواقف .


6 - قصة رجل مع الحجاج الثقفي

كان الحجاج بن يوسف الثقفي (وكان ظلوماً غشوماً سفاحاً سفاكاً )؛ يستحمُّ في خليج فارس؛ فأشرفَ على الغرق فأنقذَهُ أحدُ المسلمين.

وعندما حملَه إلى البر؛ قال له الحجاج : أُطلب ما تشاء فطلبك مجاب.

فقال الرجل: ومن أنتَ حتى تُجيب لي أي طلب ؟!!

قال: أنا الحجاج الثقفي

قال له : طلبي الوحيد أنني أُناشِدك  الله أن لا تُخبرَ أحداً أنني أنقذتك


7 - اذا لم تزد شيء في الحياة فانت الزائد عليها

قيل لحكيم : أي الأشياء خير للمرء؟

قال : عقل يعيش به

قيل : فإن لم يكن

قال : فإخوان يسترون عليه

قيل : فإن لم يكن

قال : فمال يتحبب به إلى الناس

قيل : فإن لم يكن

قال : فأدب يتحلى به

قيل : فإن لم يكن

قال : فصمت يسلم به

قيل : فإن لم يكن

قال : فموت يريح منه العباد والبلاد


8 - قصة وذكاء أستاذ جامعي :

اتفق 4 طلاب جامعه ان يخترعوا سببا لكي يغيبوا عن الامتحان..واتصلوا بالأستاذ وقالو له

ان احد اطارات السياره انفجرا وحالتهم صعبه وليس لديهم سياره توصلهم بوقت الامتحان لانهم كانوا مسافرين الى مكان بعيد عن الجامعه

فوافق الاستاذ ان يؤجل لهم ..وطبعا فرحو كثيرا وعاشو اجواء السعاده لان خطتهم نجحت 

وفي اليوم المحدد للامتحان طلب الاستاذ من الطلاب ال4 الجلوس كل شخص منهم في زاويه الصف ليفرقهم حتى لا يغشوا 

وزع الاستاذ الاسئله توقع ماذا كانت وبماذا ترتبط

ها هي الأسئلة : 

١- اي اطارات السياره الاربعه انفجر؟

٢-كم كانت الساعه وقت حدوث الحادث؟

٣-من منكم كان يقود السياره وقت الحادث؟

٤-ماهو ترتيب جلوسكم بمقاعد السياره؟

٥-هل تضمن بان يجيب اصدقاءك بنفس الاجابه؟

وكتب في الاخير

ان اجبتم جميعا بنفس الاجابه سوف تحصلون على النجاح و العلامه الكامله .

اما اذا حدث العكس فانتم كاذبون وبالتالي ستسقطون بالمادة .


9 - قصة ذكاء هكر مسجون :

في قرية صغيرة  كان هناك رجلٌ عجوز يعيش وحيدا، أراد ذلك العجوز ذات يوم أن يحرث الارض لزراعة البطاطا، ولم يكن لدى هذا العجوز من معين سوى ابن وحيد موجود في السجن،

فما كان بيد الأب العجوز من حيلة إلا أن كتب رسالة إلى ابنه المسجون يشكو له فيها معاناته وهمه ويقول:

 " أي بني..إنني اشعر بغاية السوء من الحزن, لأنه يبدو أنني لن أتمكن من زراعة البطاطا  لهذا العام!  ولو انك موجود بيننا لقمت بذلك بدلا عنّا وتلاشت كل هذه المتاعب"

وبعد فترة قصيرة, تلقى الأب من ابنه رداً على رسالته يقول فيها:

" يا أبي حذار من أن تحرث أو تحفر في الارض ، فقد كنت قد دفنت الأسلحة هناك …ابنك المخلص"

في صباح اليوم التالي, تمركز عشراتٌ من عملاءِ مكتب التحقيقات الفيدرالي , وقام الجنودُ بحفر ونبش المزرعة بأكملها بحثا عن أي اثر لأسلحة مدفونة. ولكنهم لم يفلحوا بأن يجدوا أي سلاح .

وبحيرة كبيرة, بعث العجوز برسالة أخرى لابنه المسجون يحكى له ما حدث, ويسأله

وبعدها أرسل الابن رسالة يقول فيها الابن :

”يمكنك الآن أن تزرع البطاطا يا أبي, فهذا أفضل ما يمكنني القيام به من أجلك, وأنا في داخل السجن"


10 - سجين ذكي :

في أحد سجون المانيا في حقبة الستينيات ، كان السجناء يعانون من قسوة حراس السجن والمعاملة السيئه في كل النواحي ، من بين السجناء كان سجين يدعى شميدث محكوم عليه لفترة طويله يحصل على امتيازات جيده ومعامله شبه محترمه من قبل الحراس ، مما جعل بقية نزلاء السجن يعتقدون إنه عميل مزروع وسطهم ، وكان يقسم لهم إنه سجين مثلهم وليس لي علاقة بالاجهزه الامنيه ،ولكن لا أحد يصدقه ، فقالوا 

نريد ان نعرف السبب الذي يجعل حراس السجن يعاملونك بأسلوب مختلف عنا ،

 فقال لهم شميدث ، حسنا ً ،إخبروني عن ماذا تكتبون في رسائلكم الاسبوعيه لأقاربكم ؟؟؟

 فقال الجميع ، نذكر لهم في رسائلنا قسوة السجن والظلم الذي نكبده هنا على ايدي هؤلاء الحراس الملعونين ، 

فرد عليهم باسما ، اما انا في كل اسبوع اكتب رسائلي لزوجتي وفي السطور الاخيره أذكر محاسن السجن والحراس ومعاملتهم الجيده هنا وحتى اننى احيانا اذكراسماء بعض الحراس الشخصيه في رسائلي وامتدحهم كذلك ، 

فرد عليه بعض السجناء وما دخل هذا كله في الامتيازات التى تحصل عليها وانت تعلم إن معاملتهم قاسيه جداً ؟؟؟؟ 

فقال ، لأنه يا أذكياء جميع رسائلنا لا تخرج من السجن إلا بعد قرائتها من قبل الحراس ويطلعون على كل صغيره وكبيره فيها والان غيروا طريقة كتابة رسائلكم !! 



هل اعجبك الموضوع :

تعليقات



التنقل السريع